أحبطت روسيا في مجلس الأمن الدولي أمس (الثلاثاء)، تجديد تفويض مهمة التحقق في استخدام نظام الأسد أسلحة كيميائية في سورية.
وتشكلت لجنة التحقيق، الذي تجريه الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والمعروف باسم آلية التحقيق المشتركة، بالإجماع من دول مجلس الأمن الدولي وعددها 15 في 2015 وجرى تجديد تفويضه عاما آخر في 2016، وينتهي التفويض في منتصف نوفمبر القادم.
يأتي ذلك، فيما تتصاعد النداءات الدولية لنظام الأسد برفع الحصار عن الغوطة المحاصرة، وسط تقارير تفيد بعمليات تجويع وموت العديد من الأطفال نتيجة الأمراض ونقص الأدوية.
من جهة ثانية، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن العملية العسكرية في إدلب (شمالي سورية) أنجزت بالكامل، مشيرا إلى أن مسألة مدينة عفرين، التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردي تنتظر حلا.
وقال أردوغان، خلال كلمته أمام الكتلة البرلمانية لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم، أمس، «إن العملية العسكرية في إدلب حققت نتائجها إلى حد كبير، وأمامنا الآن موضوع مدينة عفرين شمالي سورية».
وكانت هيئة الأركان العامة للجيش التركي قد أعلنت، في وقت سابق، أن عناصر القوات المسلحة التركية، التي ستتمركز بمنطقة خفض التوتر بإدلب، بدأت بإقامة نقاط مراقبة، بالتنسيق مع أعمال الاستطلاع الجارية في المنطقة.
وتشكلت لجنة التحقيق، الذي تجريه الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والمعروف باسم آلية التحقيق المشتركة، بالإجماع من دول مجلس الأمن الدولي وعددها 15 في 2015 وجرى تجديد تفويضه عاما آخر في 2016، وينتهي التفويض في منتصف نوفمبر القادم.
يأتي ذلك، فيما تتصاعد النداءات الدولية لنظام الأسد برفع الحصار عن الغوطة المحاصرة، وسط تقارير تفيد بعمليات تجويع وموت العديد من الأطفال نتيجة الأمراض ونقص الأدوية.
من جهة ثانية، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن العملية العسكرية في إدلب (شمالي سورية) أنجزت بالكامل، مشيرا إلى أن مسألة مدينة عفرين، التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردي تنتظر حلا.
وقال أردوغان، خلال كلمته أمام الكتلة البرلمانية لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم، أمس، «إن العملية العسكرية في إدلب حققت نتائجها إلى حد كبير، وأمامنا الآن موضوع مدينة عفرين شمالي سورية».
وكانت هيئة الأركان العامة للجيش التركي قد أعلنت، في وقت سابق، أن عناصر القوات المسلحة التركية، التي ستتمركز بمنطقة خفض التوتر بإدلب، بدأت بإقامة نقاط مراقبة، بالتنسيق مع أعمال الاستطلاع الجارية في المنطقة.